الاصدار الاحدث والداعم لـ iphone و ipad من NAVIGON Middle East 1.7.0

[kwtfire]

شكرا لكم ........... تم نزول النسخة الجديده على هذا الرابط
حصريا الاصدار الجديد NAVIGON Middle East 1.8.0 - الكمبيوتر الكفي

[Camille Rahal]

والله بتستاهل ألف كلمة شكر، مو بس واحدة

[conchet]

جار التحميل والتجربة

[عيـ الفارس ـون]

تم التجربه على آيباد 1
4.3.2
ممتاز جدا .. بس عيبه الخريطه أسماء الشوارع العربي فهيا حروف مقطعه أما بقية البرنامج قوائم وغيره العربي فيها ممتاز ..

ألف شكر وتسلم الأيادي ..
تحياتي ..

[conchet]

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

[wassaccio]

هل من احد يستطيع رفع خارطة لبنان من الملف لاني احتاج اليها ولا اريد ام انزل كل الملف حجمها فقط حوالي 4 ميغ شكرا سلفا

[BlackRain]

شكراً أخي على البرنامج

BlackRain

[الرويلي 2006]

مشكووووووور

[حبرالشقا]

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

[mu7amd]

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

[hlg]

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

[F3-man]

مشكوووووووور على الجهد ويعطيك العافية

[waelhajeer]

شكرا اخي العزيز وكل الشكر وهل يتوافق مع جهاز سامسونغ جالاكسي وشكرا

[لاب توب نت]

مشكور يالغالي

وسيتم التحميل عن طريق الواي فاي لأني شابك ب 3g

وان شاء الله يكون هو المطلوب
وتقبل تحياتي

[محمدابو]

اخوي لاحملته الى الابتوب وشلون انقله لايفون

[bander_khaled]

ThaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaanX

[عبدالله أبومحمد]

مشكور وجزاك الله خير
أنا الآن نزلت البرنامج لكن كيف أثبته على الآيفون لو سمحت؟
أنا ماسويت جلبريك

[مستر عمار]

لك جزيل الشكر والامتنان

[بندرالسعود]

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

[ايفوووووووووون]

شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

[alfaris14]

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

يتم التحميل الان

[speed121]

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

يتم التحميل الان

[NAF]

تستاهل الف كلمة شكر

[رهوة البر]

الله يجزاك خير ويجعلنا وأياك من المقبولين في هذا الشهر

[alhosni]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saw25

جزاك الله خيرا
قال الرسول صلى الله عليه وسلم من قلت له جزاك الله خيرا فقد شكرته

عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم(مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ؛ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْرًا؛ فَقَدْ أَبْلَغَ فِي اَلثَّنَاءِ)) أَخْرَجَهُ اَلتِّرْمِذِيُّ، وصحَّحه الألبانيُّ: 2035.
قال الشيخ بن عثيمين -رحمه الله- في شرح رياض الصالحين (1/1719): إذا صَنع إليك إنسان معروفًا بمال أو مساعدة أو علم أو جاه -يعني توجه لك- أو غير ذلك؛ فإنَّ النبي صلى الله عليه وسلم أمر أنْ تكافئ صانع المعروف؛ فقال: ((مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ))[1].
والمكافأة تكون بحسب الحال؛ مِن النَّاس من تكون مكافأته أن تعطيه مثل ما أعطاك أو أكثر، ومِن النَّاس مَن تكون مكافأته أن تدعو له ولا يرضى أن تكافئه بمال؛ فإنَّ الإنسان الكبير الذي عنده أموال كثيرة، وله جاه وشرف في قومه، إذا أهدى إليك شيئًا فأعطيته مثل ما أهدى إليك؛ رأى في ذلك قصورًا في حقه؛ لكن مثل هذا ادع الله له؛ ((فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ)) ومن ذلك: أن تقول له: (جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْرًا) إذا أعطاك شيئًا أو نفعك بشيء؛ فقل له: (جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْرًا)؛ فقد أبلغت في الثناء؛ وذلك لأنَّ الله -تعالى- إذا جزاه خيرًا كان ذلك سعادة له في الدنيا والآخرة. ا. هـ
[1] عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ)) رواه أبو داود وصححه الألباني: 1672.