مشروع كهذا في زمن كهذا يستلزم تقنية تقارب الهجوم المضاد للسيارات المخالفة لتعطيلها قبل أن تصطدم بالسيارة الروبوت على غرار لعبة "واتش دوق" احياناً نكون قريبين جداً من سائقين تحمد الله أنه لا يقود مجنزرة أو تركتور