ما دام الله معك ، لايهمك شخصا اذى قلبك ،
وما دام الله يحفظك ، لاتحزن على أحد أهملك ،
ومادام الله يُريد لك شيئا فلن يقف في وجهك شيء أبدا
احسانك و تعاملك لا ينسى
فلا تندم على لحظات أسعدت بها أحداً
حتى وإن لم يكن يستحق
كن شيئا جميلا فالكل راحل
صفاء النفس ، وسلامة القلب
من الحقد والحسد ، وحب
الخير للناس ، والفرح
بإشراقهم ونجاحهم
هي أعظم رصيد لسعادة الدنيا وفلاح الآخرة
كما تدين تدان ليس فقط في الانتقام بل ستدان حين تجبر خاطراً و تزيل هماً و تسعد نفسا سيأتي اليوم الذي يدان لك جميلك أينما كنت
السعادة ليست حلماً ولا وهماً بل هي تفاؤل وحسن ظن بالله وصبر بغيِر استعجال وثق دائما بأن اليد المُمتدة إلى الله لاتعود فارغة أبدا .