لو قامت هواوي ببناء نظامها الجديد على النسخة المفتوحة المصدر من أندرويد و وضعت واجهتها المعتادة فوقها لن يشعر المستخدم بأي فرق و يتبقى فقط الخدمات الخاصة بجوجل مثل المتجر و قد أطلقت هواوي متجرها من فترة و به معظم التطبيقات الموجودة على جوجل بلاي و ممكن تتوسع في خدماتها السحابية لتغطي خدمة بريدية و يمكن أن تتعاون مع Waze لخدمات التنقل و الخرائط و هي شركة أسيوية و لها مستخدمين كثر حول العالم و يمكنها أن تستمر في تقديم التحديثات الأمنية و تحديث النظام لأجهزتها و بمعزل عن جوجل و بمعدل أسرع عن جوجل و مد فترة إستمرار تحديث النظام لتكون مدى الحياة إن كان عتاد الجهاز يسمح كما تفعل أبل و يمكنها عمل متصفحها الخاص و هكذا مع خطة تسويقية قوية و تخفيض أسعار منتجاتها العالية و لو نجحت في ذلك تكون قد سحبت البساط تماما من تحت أقدام الشركات الأمريكية