أنا من المستعملين والمتحمسين لنظام أندرويد التابع لجوجل, لكن حبا في رسول الله راح أغير لوندوزفون. أدعو الجميع لنصرة الرسول. رفضهم لسحب الفيلم يدل على انتماء أصحاب القرار فيك يا جوجل.