لا أسكت الله لكم صوتا
لماذا الصمت وما زال الجهاز فتيا بين أيدى الذين إقتنوه وما زال إخوة كثر يرقبون نتائج وحصائد تجاربهم عليه فهلا تكرم كل من تعامل مع الايفون 6+ بان يحدثنا ولو عن إنطباعاته الأولية لأننا نقدر أن أيام العيد الثلاثة هذه يحبذ الكثيرون فيها تحييد أجهزة التلفون لافساح المجال للتواصلات الإنسانية الحميمية المباشرة ولربما إنهمرت بعدها على هذا الموضوع التعليقات لكننى وددت أن تظل جذوته متقدة حتى بعيد العيد