اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي،
وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين.
في كل محنة منحة فتأملوا واحسنوا الظن بالله.
ﻻ ﺗﺸﺘﻚ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﺑﺪﻳﻞ،
ﻭﻻﺗﺒﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺁﺧﺮﻫﺎ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ،
ﻭﺍﺟﻌﻞ ﺛﻘﺘﻚ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﻣﺜﻴﻞ،
ﻭﺗﻮﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻖ ﺍﻟﺘﻮﻛﻞ ﻓﺈﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻭﻛﻴﻞ.
أحياناً نتسائل عن سر القبول والمحبة الكبيرة لشخص معين ...
فتأتي الإجابة في هذه الآية:
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا}
لا يُـقاس حـب الاشخاص بكثرة رؤيتهم.
أيقظ شعورك بالمحبـة إن غفا
لولا الشعور الناس كانوا كالدمـى
أحبب فيغدو الكوخ قصـراً نيـرا
وابغض فيمسي الكون سجناً مظلما