السلام عليكم
خاص بموقع
الكمبيوتر الكفي : ابدا قولي بالمقولة الشعرية الشهيرة لابو العتاهية
فيَا لَيتَ الشّبابَ يَعُودُ يَوْماً فأُخبرَهُ بمَا فَعَلَ المَشيبُ
لكني سأحور الكلام على واقعي
فيا ليت زمان الجوال يعود يوما فأخبره بما فعلت بي التقنية
نعم انها الذكريات الجميلة التي ممرنا كلنا بها منذ اول جوال امتلنا الى يومنا هذا ونحن نتابع كل جديد في هذا العالم الغريب
فسؤالنا هنا هو عن تجربتكم مع عالم الجوال والاجهزة التي امتلكتموها وجربتموها خلال مسيرتكم التقنية
شاركونا ارأكم وتجاربكم
________________________________________ __________
مسيرتي بالجوال بدأت لاول مرة عام 2003 وكانت كتجربة لجهاز ابي الشهر والذي لم يكن غيره بالبيت
وهو جهاز غريب نوعا ما اسمه تريوم الى الان لا اعرف موديل الجهاز ولا حتى الشركة المصنعة له
كل الي كنت اعلمه هو ان الجهاز كان مفيد للاتصال الصوتي فقط ولم اعرف اي شيء اخر غير ذلك
الجهاز كان وقتها موبايل العيله ههه الكل يستخدمه ( تقول تلفون ارضي متنقل )
بعدها الوالد غير الجهاز بجهاز نوكيا الشهير والذي كان يدعى بمستطلح الطابوقة عندنا
وايضا كان جهاز العيله
ومن خلاله تعرف ان الجوال للاتصال والرسائل وللعبة الافعلى snake الشهيرة
الجهاز اسمه نوكيا 3310
الى الان لم امتلك اي جوال فقط استخدام جهاز الوالد
وبعدها بسنة وبالتحديد بسنة 2005 وكان بمثابه هدية لدخول الجامعة
واخيرا حصل لي الشرف ان امتلك اول جهاز موبالي بحياتي
والجهاز كان من نوكيا تحت اسم نوكيا
Nokia 2600
كان جهاز الاحلام بالنسبة لي فلقد وفر علي الكثير من الوقت واختصر لي المسافات
فعرفت من خلاله الخصوصية بالاتصال والرسائل وتعرفت معه على معنى الشاشة الملونة وعرف كيف اصنع النغمات بالاكواد
وعرف معه لعبة الكرة الوردية لا اذكر اسمها
واستمر الجهاز معي لمدة سنة
وبعدها بسنه 2006 اشتريت جهاز اخر وهذه المرة من سوني اركسون
الجهاز كان اسمه سوني اركسون K700i
وكان بمثابة النقلة النوعية لعالم الجوال
وتعرفت من خلاله ان هنالك نظام للجوال فلقد تعرفت على نظام الجافا وان هنالك تطبيقات والعاب ممكن تثبيتها على الجوال
كذلك عرف ان الجوال فيه تخصيص نغمة وان الجوال من الممكن استخدامه كمتصفح نت مثل الي بالكومبيوتر !!!
ووقتها عشقت لعبة البناء tower bloxx
بعدها في سنة 2007 وبعد ان بدات اطلع اكثر على جديد شركة سوني اركسون عجبني جهاز اخر
واشتريت جهاز سوني اركسون K810
ومن خلاله عرفت معنى الكامرة الخلفية بالجوال وتعمقت اكثر بنظام الجافا وقوة نقل الملفات بالبلوتوث
فكنت وقتها مصدر متنقل للتطبيقات والالعاب في الجامعة واي شخص يطلب مني تطبيق علطول ارسله له بالبلوتوث
وكذلك عرفت قوة ونقاء الصوت بالسبيكر واناقة التصميم بالجوال
بعد فترة ولاني ابتديت اهتم اكثر بنظام الجوالات ونتيجة لتبادل المعلومات والحاجة الملحة لكي اواكب التطور وما يحمله اصدقائي من اجهزة
اشتريت جهاز نوكيا الرائع نوكيا N70 والذي كان نقله اخرى لي بعالم الجوال في عام 2008
الجهاز الي حسيت معه بالثقة وقوة التصنيع وقوة الصوت والكامرة
وتعرفت لاول مرة على نظام السمبيان Symbian OS وتعمقت معه بتجربة التطبيقات بأنواعها
ولما اكن الناس يفظلون وقتها نوكيا على سوني اركسون
بقى الجهاز معي لسنة لكني تفاجئت وقتها انني لا استطيع تثبيت اغلب التطبيقات وان هنالك نوعين من نظام السمبيان وجهازي يحمل النظام القديم وليس كما هو بجهاز نوكيا N73 على سبيل المثال !!!
فقررت شراء جهاز اخر وهذه المرة وقعت عيني وانغرمت بجهاز نوكيا N78
الجهاز الذي تعرفت فيه لاول مرة على النسخة الجديدة من نظام السمبيان بسنة 2009 وتعمقت اكثر بالنظام وعرفت ان هنالك تحديث للنظام وفيه تحسينات ان قمت بتحديثه
كان الجهاز وقتها نقلة كبيرة بالنسبة لي واحبب نوكيا اكثر مع الجهاز لاناقة الجهاز ولشاشته ولنظامه ولكامرته
ومن بعده
تم الدخول بتجربة جديدة وذلك من خلال شراء الجهاز الرائع نوكيا N81
والذي من خلاله تعرفت على اول جهاز سلايد
بعدها اصبحت اهتم كثيرا بأجهزة نوكيا وتعمقت بالاخبار وتفاصيل الاجهزة ومواصفاتها وذات مرة وانا اتجول بالسوق بحثنا على جهاز اخر من نوكيا
وهذه المرة جربت جهاز من نوع اخر عرف وقتها بقاهر
الايفون ( رغم اني لم اجرب
الايفون ولم احمله قط )
الجهاز كان نقلة لنوكيا لانه اول جهاز لمس على الاقل بالنسبة لي وبقلم مدمج مع الجهاز
كان الجهاز اسمه
Nokia 5800 XpressMusic
الجهاز كان غريب بالنسبة لي وكيف لي ان اتخلى عن الازرار بهذه السرعة لم اتأقلم مع الجهاز وبقى عندي فترة وفكرت بأستبداله بجهاز اخر اعلن بعده هو فيه شاشة لكس وازرار لكن
وانا اتجول بالسوق شاهدت صدفة جهاز اخر يعمل بشاشة لمس كنت اسمع عنه وكنت اظنني اني لن اراه ولن اجربه
الجهاز كان اسمه
الايفون نعم هو بعينه
بنهاية سنة 2009 قررت شراء جهاز الايفون 3 جي
وتركت كل الاجهزة الاخرى بالسوق جربت الجهاز واستغربت من النظام شيء مبهر وقتها بالنسبة لي ان تمتلك جهاز لمس بشاشة كبيرة بدون ازرار وباسلوب مختلف كليا
بقى الجهاز معي 4 ايام فقط جربت كل شيء فيه حتى اني عملت له جليبريك
وبعته لاني لم استطع ان اتأقلم مع النظام والجهاز وعدت الى
البحث عن جهاز اخر من شركة نوكيا
وهذه المرة وبنفس السنة 2009 وشريت جهاز نوكيا الانيق نوكيا N97
كانت تجربة جديدة بتحسينات كبيرة على نظام السمبيان و بتجربة شاشة اللمس والكيبورد الممتعين
جربت شتى انواع التطبيقات ولكني احسست بشيء غريب باللمس خصوصا اني اتيت من تجربة اللمس بالايفون
وفكرت حينها لماذا ان اللمسس بالايفون افضل من النوكيا لم اكن اعرف السبب وقتها ولكني شعرت بالفرق طبعا الايفون كان افضل كأستجابة للمس
وبعد
البحث والاستفسار عرف ان الشاشة بالايفون هي ذات
لمس سعوي capacitive touchscreen ولاتستجيب الا بالاصبع
,وان النوكيا هي لمس مقوم resistive touchscreen وممكن ان تستجيب للمس بالقلم مثلا
وبعد ان علمت ان هنالك جيل جديد من اجهزة الجوال وهي الجوال ذو شاشة اللمس وتعمقت اكثر بالانظمة وانواعها بدأت اتابع بعمق عن مواصفات الاجهزة
ولان لي خبرة مع نوكيا قررت الدخول مره ثالثة بتجربة شاشة اللمس يجهاز جديد من نوكيا تحت اسم Nokia N8
الجهاز ذو الهيكل المعدني بالكامل وتجربة جديدة لاسلوب اللمس بنوكيا ونظامها السمبيان الجديد Symbian^3 OS
حينها فرحت كثيرا بالجهاز ولكامرته الخارقة ومواصفاته المميزة بالنسبة لي وبقى عندي الجهاز لفترة ولكني لاني لم اتعود على مدخل شريحة الجوال فالجهاز قطة واحدة ولا يمكن رفع
البطارية ووضع الشريحة وضعت بالخطأ الشريحة بداخل الجهاز وتعطلت بسبب سوء الاستخدام مكان الشريحة وتركت الجهاز مجبرا هذه المرة
وشا ءت الاقدار وخلال هذه الفرة ظهر لنا نظام جديد بعالم الجوال وهو نظام الروبوت الاخضر Android
وقتها اعلنت مجموعة من الاجهزة من مختلف الشركات لكني بنهاية 2011 جربت ولاول مرة اول جهاز من نظام
الاندرويد
وهو من شركة
سامسونج الجهاز لايخفى على الكل فأسمه
سامسونج جالجسي اس 1
Samsung I9000 Galaxy S
كان الجهاز مبهر مبهر مبهر لقاء شاشته واستجابتها للمس الرائعين والنظام ابهرني فتطبيقاته كثيرة واصبحت في حيرة
الجهاز كان ممتاز وبقى معي كم شهر
ولكن لاني جديد على
الاندرويد ولم تكن لدي الخبرة الكافية ولان واجهت بعض التهنيقات بالجهاز ولظهور منافس اخر بالسوق وهو htc
استبدلته بجهاز اخر وهذه المرة اسمه
HTC Desire HD
ومعه عرفت اكثر ثبات
الاندرويد وان هنالك واججه اسمها واجهه السينس لا اخفي عليكم فقدت نقاء الشاشة لكني كسبت قوة الجهاز وفخامته
بقى الجهاز لفترة وبعدها بدأت انتظر الجهاز تلو الجهاز فأعجبت كثيرا بنظام ال
اندرويد و اكتسبت البعض من الخبرة بالمواصفات فقررت انتظار النسخة الثانية من الجالجسي اس
وهو ال
Samsung I9100 Galaxy S II
وشريته فور نزوله وكان النقله فلقد وجدت فيه اغلب المواصفات التي اريدها وقتها وبدأت استخدم الجهاز كجهاز تجارب للرومات واصبح جهازي الاساسي
ولكني احببت ان ادخل تجربة اخرى بنظام اخر وبجهاز جديد فبعد ان اعلن عن نظام الوندوز فون اعجبت بالنظام كتجربة
وقررت شراء جهاز
HTC HD7
كانت تجربة جديدة بعالم الوندوز فون ولكنها للاسف كانت فاشلة لان النظام كان جديد ويفتقر للكثير اهممها الغة العربية كقراءة وكتابة
فلم استطع تحمل النظام وتركت الجهاز والنظام جانبا بعد اسبوع
وعدت للتركيز بنظام ال
اندرويد ولاني كنت معجب بواجهه السينس بال htc قررت بيع الجالجسي اس 2 وشراء ففي منتصف عام 2012 تم شراء
الجهاز المميز
HTC One X
الذي اصبح جهازي الاساسي ونظامي الاساسي اصبح ال
اندرويد ولم افكر ببيع الجهاز واستبداله فكان يكفيني وزيادة خصوصا اني شريت ولاول مرة اللون الابيض
الجهاز بشكلة وتصميمه وصوته النقي وتقنية البيتس لم يكن له منافس بالسوق ولكن شاءت الاقدار ان انكسرت شاشته ولم اترك الجهاز وقمت بأصلاحه وتكسرت شاشته مرة اخرى بفترة قصيرة واصلحته ولكن لان الشاشة لم تكن اصليه ولان اللمس لم يكن بالمستوى المطلوب قررت استبدال الجهاز والدخول بتجربة جديدة
وهي تجربة نظام الايفون من جديد
بالجهاز الايفون 4 وشريت نسخة 8 جيجا
وبعد تجربة النظام بشكله الجديد اعجبني النظام والايفون ولاني احب تثبيت الكثير من التطبيقات والالعاب لم تكفيني ال 8 جيجا
صبرت لفترة وبعدها قررت شراء الايفون 5 ببداية 2013 وفعلا شريت الجهاز وبنسخة 64 جيجا
ومن وقتها اصبح الايفون جهازي الاساسي لاني احسست بالاستقرار معه ولم اعرف معنى التعليق والتهنيق بنظام الاندرويد
لكن لم يعني الايفون من الاستمرار مع نظام الاندرويد لاني دوما كنت مغرم بالاندرويد ومتطلع لكل جديده
عندما اعلن عن اجهزة الفابلت اول مرة اصبحت احب الشاشة الكبيرة وجربتها في السوق وفي اماكن اخرى فقررت الدخول بتجربة اخرى في عالم الفالت
وهذه المرة مع جهاز
سامسونج جالجسي نوت 2 ففي منتصف 2013 تم شراء الجهاز
Samsung Galaxy Note II N7100
الجهاز كان مبهر الصراحة وندمت اني تركت الاندرويد تلك الفترة فحجم الشاشة ودقتها ولمسها الرائع وتجربة القلم الفريده جعلتاني اترك الايفون جانبا واعود الى نظام الاندرويد
واصبح النوت 2 جهازي الاساسي والايفون 5 جهازي الثانوي
وبعد فترة قررت ان لا استبدل النوت الا بنوت اخر ولكن عدت لعادتي التي تتعبني وهي حب التجربة وقلت بما انه معي جهاز بنظام الاندرويد وجهاز بنظام الايفون ios فلما لاتكون لي تجربة ومقارنه مع نظام الوندوز فون بنسخته الثامنة
فقررت شراء النوكيا لوميا 920 خصوصا وانا من عشاق هذه الشركة لتجاربي السابقة معها
شريت الجهاز ببداية 2014 واستخدمته للتجارب والمقارنه مع الانظمة الاخرى وبعد فترة شعرت ان النظام لم ينضج بعد ويحتاج الى تعديلات النظام حصل على تحسينات اهمها هو دعم اللغة العربية وبعض الاضافات كعودة البلوتوث والراديو ووو لكن يبقى النظام يفتقر الى الكثير من التطبيقات الاساسية التي احبها
ولذلك قررت ترك النظام واعطاء الجهاز للاهل والتركيز فقط على نظامي الايفون و الاندرويد
ففي منتصف عام 2014 تم استبدال النوت 2 بالنوت 3
Samsung Galaxy Note 3
وتم الرجوع مرة اخرى لشركة htc بجهاز ال htc one m7 dual sim
احترت بين الاثنينفي عام 2014 فبعت النوت وبقيت على ال htc واعجبت بهذه الشركة وتحسيناتها وفخامه اجهزتها وقوتها وقررت استبداله الm7 بخليفته ال m8
ولكن عند ظهور النوت 4 لم استطع تمالك اعصابي وحبي للشاشة الكبيرة وتجربة القلم الفريدة
فقررت بيع الhtc m8 والعودة لسامسونج بالنوت 4
ففي بداية 2015 رجعت للنوت 4
وبعت الايفون 5 واستبدله بالايفون 6 بلس نسخة 128 جيجا
ومنذ باية 2015 الى الان وبعد المقارنه بين احتياجي لثبات النظام ولكثرة حبي للتطبيقات
بعت كل الاجهزة واستقريت على الايفون 6 بلس كجهاز اساسي
Apple iPhone 6 Plus
ومن خلاله تعرفت لاول مرة على خاصية البصمة وهي رااااااائعة جدا ولا اتخيل اني اقدر ان اتركها مرة اخرى
لكن ولاني كما ذكرت لن ولم استطع ترك نظام الاندرويد بشكل نهائي قررت ان لا اشتري اي جهاز ذاكرته اقل من 64 جيجا ك
ذاكرة داخلية مع دعم مدخل
ذاكرة
فقررت شراء جهاز جديد بتجربة جديدة وهو جهاز
Asus Zenfone 2 ZE551ML
الجهاز شريته بنهاية عام 2015 لكنه لم يبقى معي سوى شهرين وبعته بسبب الشاشة والكامرة و
البطارية لم تكونا بالمسوتوى المطلوب
فقررت بيعه واستبداله بجهاز اخرى وفعلا ببداية 2016 تم بيعه وشراء الجهاز المميز LG V10 ذو 64 جيجا ايضا
الجهاز جربته شهر ونصف وتم بيعه لاسباب ان
البطارية ليست بالمستوى المطلوب
ثقل واضح بالجهاز والنظام و لم تعجبني الشاشة الثانوية التي شوهت شكل الجهاز وعدم تناسقها مع مكان الكامرة الامامية
الجهاز انبهرت بجودة تصنيعه بقوة صوته بروعة تصويره لكن لم يكن بالمستوى المطلوب
تم بيع الجهاز والعودة مرة ثالثة لتجربة نظام الوندوز موبايل بنسخته العاشرة بجهاز
Microsoft Lumia 950 XL
واستطيع القول انه واخيرا ان النظام تحسن بشكل كبير ومتجر التطبيقات تحسن بشكل جيد نظام التنبيهات وثبات النظام اعجباني قوة الكامرة اعجبتني
لم يعجبني جودة التصنيع ولا ال
بطارية اعجبت بتجربة الكونتينويم ورجعل الهاتف كحاسوب متنقل عند ربطه بالشاشة اعجبت بتجربة فتح القفل بقرنية العين الجهاز سأحتفظ به فهو اخر وافضل جهاز بنظام الوندوز واحب ان اعطي حق النظام بالتحديثات القادمة
حاليا لا امتلك اي جهاز بنظام الاندرويد لاني قررت انتظار مؤتمر برشلونة خلال الفترة من 21 الى 25 من هذا الشهر
وبعدها اقرر الرجوع لنظام الاندرويد بجهاز لاتقل مواصفاته عن التالي
1- شاشة لاتقل عن 5.5 بوصة
2- رام 4 جيجا
3-
ذاكرة داخلية لاتقل عن 128 جيجا
بقيه المواصفات والشركة حسب مايقدمونه
لي تجربة مع الاجهزة الصينية التقليدية احدها كان بسنة 2009 لجهاز لا اتذكر اسمه ولاشكله لكن كل الي اعرفه انه اغرتني المواصفات
فكان بشاشة لمس وخاصية استقبال التلفزيونات المحلية بالانتنا وامكانية التسجيل من الراديو ودعم شريحتي هاتف وقلم الجهاز كان سعره مغري شريته صباحا وبعته عصرا لاني لم استطع تحمل اللمس بالجهاز اسواء من اسواء شاشة لمس
تجربة اخرى لجهاز صيني تقليد لجهاز الايفون 6 بلس شريته لانه يعمل بنظام الاندرويد فشك الايقونات واسلوبه اسلوب الايفون الجهاز كفكرة جيدة لكن ثقيل فمواصفاته لاشيء كأنها مواصفات عام 2010
ربما اكون قد اطلت عليكم لكني حبيت ان اذكر تجربتي في عالم الجوال وانقلها بالشكل الذي مررت به بحلوها ومرها بالترقب وبالانتظار بأكتساب الخبرة والتعلم من الاخطاء
الموضوع اعداد شخصي
تحياتي للجميع