[IMG] [/IMG] السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته حبيت أشارككم تجربتي مع النوت 7 من سامسونج بعد شرائي له من معرض جايتيكس دبي أنا شخصياً حبيت اللون الفضي وطبعا هذه أذواق شريته من آكسيوم بسعر 3239 درهم مع بعض الهدايا تقدر قيمتها قرابة ال 600 درهم ، طبعاً لو يقبلوا يخصموا من سعر الجهاز 600 درهم كان أفضل إلي على العموم معدل سعره كان 2999 درهم المهم تركيب لاصق الحماية للشاشة كان تجربة سيئة (من ضمن الهدايا) بالرغم من أنه نوع أمريكي إلاّ انه يفصل من عند الحواف الدائرية طبعا تأكدت من وجود المربع الأسود وشعار البطارية الخضراء للتأكد من أن الجهاز من النوع المعدل جينياً أنا جبت هذا الموضوع للرد على بعض الملاحظات التي بدأت تظهر بعد اللعنة أن صح التعبير التي أصابت سامسونج أولا بخصوص وجود حرارة مبالغ بها ، أنا عندي النوت 5 منذ قرابة العام وبه حرارة طبيعية والنوت 7 لا يتعدى هذه الحرارة أأما بخصوص أن البطارية تنفد بشكل سريع .... أعتقد أني عرفت سبب ظهور هذه الإشاعة...... أولا وكيل سامسونج في المعرض أجابني عند سؤالي عن هذه النقطة أن البطارية بحاجة للشحن والتفريغ عدة دورات لتتم معايرتها وهذا ينطبق على كل الهواتف في السوق لكن سامسونج نالت نصيب الأسد بسبب الحوادث التي حصلت عموماً ليس هذا هو الإكتشاف عند بداية تشغيل الجهاز لاحظت إستهلاك سريع ورهيب للبطارية وبعد الملاحظة كان السبب هو توصيل النوت 7 بالنوت 5 عن طريق الكيبل وهذه طريقة جديدة من سامسونج لسرعة نقل البيانات بين الجهازين لكن ما علاقة هذه العملية بإستهلاك البطارية....... لاحظت أن من الخيارات المفعلة بشكل تلقائي عند توصيل الكيبل بأي هاتف آخر يقوم النوت 7 بشحن الجهاز الآخر تماما لو كان power bank يعني النوت 5 كان شحنه عند التوصيل 84% وبعد أقل من ربع ساعة أصبح 100% وبعد فصل الكيبل بعد الإنتهاء من نقل البيانات تبين أن صرف البطارية ممتاز بالرغم من الاستخدام المكثف طبعاً هذا ينطبق على إستخدام ل 24 ساعة لكن مع خبرتي مع النوت 3 والنوت 4 والنوت 5 يمكن القول أن صرف البطارية طبيعي وممتاز . ملخص ..... الجهاز رائع و مميز كما هي عادة سامسونج مع فئة النوت تجربة حساس قزحية العين إبداع من سامسونج النقلة إلى الusb type c بداية معاناة مؤقته طبعاً ..... لن تجد كوابل تحيطك لشحن هاتفك أينما ذهبت مثل السابق.... لكن أعتقد أنا مؤقته لأن هذا المدخل هو مستقبل الهواتف القادمة إن شاء الله ...... هذه تجربتي التي أحببت أن أشارك بها وأنا حاضر لأي إستفسار