لا يحق ﻷحد أن يستغرب هذا التصرف من شركة استبدادية ومتعسفة (في تسويفقها للهاتف، في الدعاية الاعلامية المفرطة، في حرمان عبيدها قصد زبائنها من كثير من الخصائص: الراديو، استبدال البطارية، الاتصال بالبلوتوث مع الهواتف اﻷخرى ..........) كشركة آبل.