كنت أعتقد أن الهواتف الذكية ستكون بديل إنتاجى عن أجهزة الكمبيوتر و اللابتوب فى وقت سريع، لكن للأسف هذا لم يحدث، لدى دائما هذا الشعور بأن الهاتف جهاز خدمى ترفيهى ينقصه الكثير جدا ليصبح إعتماديا ..بداية من الحجم غير المناسب وإنتهاء بالنظام غير المتكامل .. شخصيا لا أطيق هاتفى بدون عمل روت له لأصبح أكثر حرية فى تخصيصه و محاولة الإستفادة القصوى منه و هذا الشئ يزعجنى فالنظام لا يزال محدود سواء أندرويد أو أيفون و أراه ناقصا و لا يغنينى أبدا عن الحاسب أو الماك بل يشتتك عن أهدافك و رغباتك فى التعلم التقنى.. تحياتى لك د.عمر