قادم الأيام والليالي هو تنافس الشركات الكبيرة لمعرفة كل شيء عن المستهلك من خصوصية متمثل في بيته والمعلومات الخاصه به والامر يجعلني اتسأل لما كل هذا الاهتمام بخصوصية المستهلك مما جعل فيس بوك تدفع للوتس أب ١٦ مليار هناك شيء خلف الكواليس يتم التخطيط له