[saad 2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fasho

اي شركة مثل هواوي او سامسونج او ال جي تستطيع بناء نظام من الصفر بكل سهولة ولكن اين المشكلة
المشكلة في نقطتين
الأولى
صيغ الصوت والفيديو تحتاج ترخيص
- بنية المعالج الذي سيشغل الجهاز ARM له ترخيص
- بنية التخزين الداخلي او الخارجي microsd لها ترخيص حتى
مع بطاقة التخزين الجديدة من هواوي فهي في الاساس تقوم على ترخيص SD
وبعض اجزاء النظام الخاصة بالاتصال بالشبكة وبروتوكولاته المختلفة سواء بلوتوث او وايرلس كلها بتراخيص
جميع التراخيص تملكها شركات امريكية للأسف..
النقطة الثانية
الدعم ثم الدعم تخيل جهاز ممتاز بنية النظام قوية لكن ليس مدعوم بالواتس اب ولا سناب شات ولا انستقرام
ولا جيميل ولا يوتيوب ولا اي برنامج من البرامج الشهيرة ،، فيه متصفح فقط ورسائل نصية!!
وللأسف ايضا جيمع البرامج هذي من مصادر امريكية ،، للأسف امريكا قضت على جميع الخصوم
منذ مدة ومنها نظام سمبيان ونظام بادا وغيره ولاتدعمها الشركات الامريكية ،، في الوضع الحالي
هل ستقبل بشراء جهاز قوي وبدون برامج !!

كلامك صحيح اخي الكريم

اخر الاخبار

في أحدث ضربة تتلقاها شركة "هواوي" لن تسمح فيسبوك للشركة بتثبيت تطبيقاتها التي تشمل فيسبوك وإنستغرام وواتساب مسبقًا على الهواتف الذكية بعد الآن.

وتأتي هذه الخطوة بعد قطع شركات التكنولوجيا الغربية علاقاتها مع شركة الاتصالات الصينية المحاصرة تطبيقا لحظر تجاري أصدره الرئيس ترامب عليها.
وقالت شركة فيسبوك لرويترز إن العملاء الذين لديهم بالفعل هواتف هواوي سيظلون قادرين على استخدام تطبيقاتها وتلقي التحديثات، ولكن لن تتمكن هواوي من تثبيت تطبيقات واتساب وإنستغرام والتطبيق الرئيسي فيسبوك نفسه على الهواتف الجديدة مسبقا.

وبينما قالت غوغل إن حظر منتجاتها لن يشمل الأجهزة التي تم تصنيعها والموجودة في المتاجر والمخازن، يبدو أن فيسبوك لن تستثني إلا الهواتف العاملة حاليا، وأي هاتف "لم يغادر المصنع" لحد الآن فلن تستطيع هواوي تثبيت تطبيقها عليه بشكل منفصل، وعلى المستخدم إنزال التطبيق من غوغل بلاي بحسب رويترز.
وقد رفضت هواوي التعليق لرويترز على قرار فيسبوك.

ويعني هذا القرار أن أجهزة هواوي الجديدة بعد مهلة 90 يوما التي منحتها الحكومة الأميركية للشركة الصينية، لن يكون من ضمنها تطبيق غوغل بلاي ولا تطبيقات فيسبوك وإنستغرام وواتساب، مما يزيد الضغط على شركة الاتصالات الصينية الأكبر.

ومنعت واشنطن في مايو/أيار الماضي الشركات الأميركية من توفير التكنولوجيا لشركة هواوي، كجزء من حملة طويلة الأمد ضد الشركة. وتزعم الولايات المتحدة أن شركة هواوي قريبة جدا من الحكومة الصينية، وأن معدات شبكة الاتصالات وغيرها من المنتجات يمكن أن تكون قناة للتجسس.