بيل غيتس تغلب على آبل في الشخصي لتميزه بالبرامج متمثلة في مايكروسوفت، ليكسر السعر فتح شركة ايسر وغيرها في آسيا لصنع الهاردوير وغرق السوق ببرامج سهل تركيبها بدون شراء، مم اغضب الحكومة الامريكية لذا دعمت آبل التي تكسبها من الضرائب وتوظيف الامريكيين، بيل غيتس استخدم نفس الاستراتيجية في الهاتف الذكي ففتح اتش تي سي التايوانية ولها مسميات عدة ك آميت واو تو وغيرها واستخدم وندوز مصغر وسوق برامج ببلاش وغرق السوق وضرب بالسمبيان وعلى رأسها نوكيا، ولعشر سنوات اصبح تشبع لدى المستخدمين حتى برنامج فاكس كان موجود، والمستخدم بس يشتري بطارية وشركات اخرى بدت تصنع البطاريات بدون سيطرة بيل غيتس، لذلك اشترى غوغل (كانت اداة بحث فقط) بالخفاء وغير من شكل الكود العالي للنظام (اندرويد) والبرامج (والا كيف طلعوه في يوم وليلة) باستخدام سامسونغ الكوري وضرب على هاتف آبل، ايضا قتل وندوز المتحرك، والآن في تشبع من سامسونغ اندرويد راح يرجعنا لوندوز، انا مستخدم الهاتف الذكي من اول ايامه، واشكر بيل غيتس على توفيره لاجهزة وبرامج الشخصي والمتحرك باسعار مناسبة ولكن آبل للاسف ليست بكل البرامج والوظائف وأسعارها على كل صغيرة وكبيرة لذلك ركزت كثيرا على الدعايات الواضحة والمبطنه في الأفلام والبرامج التلفزيونية ومعظم مستخدميها من المقلدين.
Sent from my SM-G935F using Tapatalk