رجعت إلى مشاركة أخينا سعد بن سعد -حفظه الله تعالى- لكني لم أستطع أن أنصب هذه المكتبة على الآي فون! فمن أراد مساعدتي له دعوة بظهر الغيب ، وعليه أن يصبر عليّ ، ويعلمني خطوة خطوة، وله الأجر والثواب من الله تعالى.