بعد اكثر من ثلاثون سنة استطاع ابي الي كان يدخن 1 و 1/2 العلبة سجائر بصفة يومية من الانقطاع النهائي عن التدخين من شهر رمضان الى اليوم لم يضع سيجارة واحدة في فمه و الحمد لله و العاقبة للي مازالوا مترددين انه من يعزم على مقاطعقة هالافة الشنيعة القاتلة يستطيع العيش و ممارسة حياته باكثر راحة
و يوفر المال و الصحة و يسمح لعائلته استنشاق الهواء النقي و خاصة خاصة ان وجد في البيت اطفال صغار .
لا تظلموا انفسكم و من يحيطون بكم فلا دخل لهم .