NSAA
علاقة هذا بالمنتدى هو دفاع عن الصحابة - رضى الله عنهم - وبيان طوام من أسقط الصحابة - رضى الله عنهم - وبيان سوء أدب من أساء الأدب مع كليم الله موسي عليه الصلاة والسلام ، وفهم كيف يتناول أصحاب هذه الكتب آيات القرآن ، وكيف تربوا ، وكيف سيتربى أجيال قد ينشئ على كتبهم وأفكارهم
هذه محاولة للقراءة فى كتب بعضهم للرد عليهم .
فهناك الكثير مِمَن ينخدع فى الأسماء ، دون تدقيق
فعلى المسلم أن تكون له بيِّنة لصفات من يؤخذُ عنهم العلم ، ومعرفة جليَّة لسمات أهله وأصحابه ؛ لئلاَّ يختلط عليه الحق بالباطل ، والصواب بالخطأ ، وليعبد الله على بصيرة وبيِّنة،
قال :
الإمام الشافعي فقد قال ـ رحمه الله ـ : ( فالواجب على العالمين أن لا يقولوا إلاَّ من حيث علموا ، وقد تكلَّم في العلم من لو أمسك عن بعض ما تكلَّم فيه منه لكان الإمساك أوْلى به وأقرب من السلامة له إن شاء الله)[الرسالة/41]
وقال الإمام ابن حزم : ( لا آفة على العلوم وأهلها أضر من الدخلاء فيها وهم من غير أهلها ، فإنَّهم يجهلون ويظنُّون أنَّهم يعلمون ، ويفسدون ويقدرون أنهم يصلحون) [مداواة النفوس/67]
وقال شيخ الإسلام ابن تيميَّة ـ رحمه الله ـ : ( ولا يحل لأحد أن يتكلَّم في الدين بلا علم ولا يعين من تكلَّم في الدين بلا علم ، أو أدخل في الدين ما ليس منه) [مجموع الفتاوى22/240]
وقال كذلك : ( فمن تكلَّم بجهل وبما يخالف الأئمة ، فإنَّه ينهى عن ذلك ويؤدَّب على الإصرار ، كما يُفعل بأمثاله من الجهال ، ولا يقتدى في خلاف الشريعة بأحد من أئمَّة الضلالة، وإن كان مشهوراً عنه العلم ، كما قال بعض السلف: لا تنظر إلى عمل الفقيه ولكن سله يصدقك)[مجموع الفتاوى22/227]
وقال كذلك : ( ومن تكلم في الدين بلا علم كان كاذباً وإن كان لايتعمد الكذب كما ثبت في الصحيحين عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لما قالت له سبيعة الأسلمية وقد توفي عنها زوجها سعد بن خولة في حجة الوداع فكانت حاملاً فوضعت بعد موت زوجها بليال قلائل فقال لها أبو السنابل بن بعكك: ما أنت بناكحة حتى يمضي عليك آخر الأجلين ، فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : (كذب أبو السنابل ، بل حللت فانكحي)[مجموع الفتاوى10/449].
ثبت عند أحمد من حديث أبي الدرداء أنَّ النبي ـ صلى الله عليه وسلَّم ـ قال : (إنَّ أخوف ما أخاف عليكم الأئمة المضلون) [المسند6/441]
حدَّث عبدالله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ أنَّ رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ قال : (إنَّ الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد ، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتَّى إذا لم يُبق عالماً اتخذ الناس رؤوساً جهَّالاً فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلُّوا وأضلُّوا) [أخرجه البخاري1/174،175 في كتاب العلم ، ومسلم واللفظ له4/258].
[/COLOR]mabmed
وهل ترى حديثى هراء
وهل ترى أنه كان يدافع أيضا عن نبى الله إبراهام عليه الصلاة والسلام ، فدفعه هذا إلى أن يتكلم بما تكلم به عن نبى الله وكليمه موسي عليه الصلاة والسلام .
كن حق وقل الحق واعلم أين الحق واتبع
لا تركن إلى اسم الموضوع وسأأتيك بكل ما يبين لك
واما عن أن رأس الموضوع سئ فهذا شئ ليس تحت إختيار أحد ، وهذه وجهة نظرك تؤخذ بعين الإعتبار
وساذكر لك كيف هو موقفه من عثمان - رضى الله عنه - ويمكنك ان تقرأ تفسير( لا إله إلا الله ) ، أو انظر إلى حديثه على ( معجزة الإسراء والمعراج ) ، ( ومعجزة انشقاق القمر ) ، وراجع كيف عطل الصفات ( صفة الإستواء ، والنزول واليد ، وإنكاره لرفع عيسى إلى السماء ).
راجع هل رجع عن تعطيل الصفات الذى دونََه فىى التصوير الفني . وهل رجع عن تعطيله فى ( الظلال ) بعد التنقيح المدَّعى[COLOR="Silver"]