الأسـد بالنسبة لي كفى و وفى لقرابة 4 ستوات ، لم أجد خلالها منه إلا كل خيـر (حتى بعد السقطات التي نالها لم يرضى أن يصاب بأذى) ، أما الآن و أنا أحمل الجالاكسي S3 ( بكل أمانة فإنه لم يأثر في كما فعل الأسد سنـة 2009) فليس بوسعي إلا أن أفتح درجي كل أمسية لأستمتع بالأسـد و أحاول ترويضه ، تارة إلى حالته الأصلية و أحيانا الأندرويد أو الويندوز فون ، نسأل الله ، أن يمن علينا بجهـاز متوحش مثله لا يعرف الرحمـة تجـاه أي نظام لكي نكمل مسيرتنا معه