إنتهت الشركات من من سياسة جذب العميل بأكثر قدر من الترفيه
كان صندوق الجوال يحتوى على شاحن وادابتر للشريحة واداتبر يوس اس بي الى تايب سي
ودبوس للشريحة ،، وبسعر في حدود 500 دولا للفئات العليا
الآن بدأت سياسة تجويع العميل من مبدا المثل القائل "جوع ... يبتبعك" اقتداء بشركة ابل
ورفع الاسعار للحد الاعلى مع ملاحظة انه لايوجد نقلة نوعية على مستوى الاداء او البطارية
او الكاميرا مجرد ارقام فقط ليست على ارض الواقع والذي اقتنى جالاكسي اس 10 وبعده اس20
واخيرا اس 21 سوف يلاحظ فروقات جدا صغيرة لايتعدى ثمنا 50 دولار وسوف يلاحظ ان برامجه
المعتادة مثل واتساب او سناب شات او غيرها لم يطرأ عليها اي تغيير منذا سنتين على جميع الاجهزة
السابق ذكرها ..
نقطة اخيرة : سحب الشاحن من العلية لأسباب بيئية كلام فاضي ولا صحة له لإنه " لابد مما لابد منه"
يعني ان كل جوال يحتاج شاحن وشاحني القديم بقوة 15 وات مثلا لايناسب جوال يحتاج 45 وات
ايضا انت فتحت المجال للمصنعين خصوصا الصين بصنع عشرة اضعاف العدد الذي نحتاجه من الشواحن
لكي يبيعوا لنا والتنافس هذا يؤدي في الأخير الي كمية من النفايات اكثر بكثر من التي يمكن ان تنتج عن
الشواحن التي يفترض انها صنعت لنفس الجهاز ومعه في العلبة
الاسباب غير مقنعة،، ولكن هذا اسلوب الشركات من قديم الزمان بعد الحصول على الولاء للعلامة التجارية
من العميل وغالبا يكون في اول عشر سنوات تبدأ اساليب الاهانة والقمع لإنه اصبح مضمون ولن يتجه لمكان
آخر ،،،، انا شخصيا امتلك جالاكسي اس 10E سيكمل معي سنتين الشهر القادم ولن اقوم بتغييرة قبل سنه
من الآن حتى تتضح الامور او يتم رفع الحظر عن هواوي او تظهر شركة تقدر العميل وتحترم جيب العميل
سابقا كنت اغير جوال كل ستة اشهر واحيانا ثلاثة اشهر الآن الوضع مختلف والترقية خسارة بدون مقابل