ما هو الحل؟
انا لا ابرر الشركات او امدحها واتهم المستخدمين ولكن هناك اسئلة فد تزعجني وتزعج كثيرين...
هل الشركات مجبرة على تحديث اجهزها بغض النظر عن التصريحات والاتفاقيات؟
هل عندما تشتري تلفاز ذكي او جهاز استقبال مثلا تترقب شهريا او سنويا تحديث جديد؟
لماذا نبحث دائما عن تحديثات جديدة؟ بينما عندما نشتري جهاز جديد من شركة ما نقول ما شاء الله الجهاز طياره ولا فيه اي تعليق او مشاكل ولا ينقصه شيء وعند صدور تحديث جديد من جوجل ننتظر التحديث القادم بقارق الصبر وندعي ان الجهاز بطيء وذا مميزات قليلة ونريد تحديث الشركة الجديد ليضيف تلك المميزات الناقصة!!! ويسرع النظام ويمنع التعليقات!!!
اذا كانت التعليقات غير موجود عند شراء الجهاز هذا يعني عدم الحاجة لتحديث جديد اما اذا بدأ التعليق بعد فترة من الاستخدام فهذا يعني ان الجهاز يحتاج فرمات او اعادة ضبط وليس روم جديد!!
صحيح عند صدور تحديث جديد قد يصبح الجهاز اسرع ولكنه لم يكن بطيئا بما يكفي للبحث عن تحديث جديد
كذلك قد تضاف مميزات جديده لكن والحق يقال ليست جوهرية لدرجة كل هذا التحامل لعدم وصل تحديث...
باختصار الحل هنا
اذا صدر جهاز جديد واطلعت على مميزاته وسرعة استجابته واعجبك يمكنك استخدامه بنفس الجودة لفترة تزيد عن سنتين دون الحاجة لاي تحديث جديد بشرط عدم النظر للموديل الجديد الذي صدر من نفس الجهاز في كل سنة
وشكرا لكم