لا تحسب أنَّ نفسك هي التي ساقتك إلى فعل الخيرات،
بل أعلم أنَّك عبدٌ أحبك الله فلا تفرِّط في هذه المحبة فـينساك.
قال إبن الجوزي رحمه الله:
تفكرت في سبب هداية من يهتدي، وانتباه من يتيقظ من رقاد غفلته،
فوجدت السبب الأكبر إختيار الله عز وجل لذلك الشحص كما قيل:
إذا أرادك لأمر هيأك له.
عبارة من ذهب كُتبت على جدار مقبرة:
(ليس بإستطاعتك أن تأخذ مالك معك، لكن في إستطاعتك أن تجعله يسبقك إلى هنا)
"حقيقة الصدقه"