خاص بالكفي:
إن التطبيقات التي تجلبها تقنيات شاشات الأوليد, والتي تمتلك بكسلات ذاتية الإضاءة متنوعة, ومع سرعة تطويرها والإقتراب من إنتاجها بفرق 10% من سعر الـLCD يفتح الآفاق لها مزيدا, ذلك بتبني متخلف الشركات لها بدل من شاشة الكريستال السائل التي تعتمد على إضاءة خلفية, مما يدفع لتطوير تلك الأولى مزيدا والحرص على تقليل تكلف إنتاجها مزيدا عبر السنين.
لهذه الشاشات إمكانية توفير كل ما تحبه نفسك, ألوان إحترافية تغطي 99% من حقل الألوان الخاص بـAdobe, خفة ونحافة, إستهلاك قليل للطاقة, سطوع عالي... إلخ... لكن من بين أكثر الأمور إنفرادا هي إمكانية تثبيت ذلك الجزء المضي من نفسه (البكسل) على البلاستك, أو البوليمرات, وهي مواد شديدة المرونة ومقاومة بشكل كبير للإنكسار والتصدع.
إن الحلم الذي يراودنا بإمتلاك تلفاز يمكن لفه ووضعه في إسطوانة لتسهيل نقلة أو ركنه في زاوية الغرفة يقترب سنة بعد سنة بفعل جهود الكوريون الجنوبيون, إنهما lg و
samsung!
اليوم أحضرت لعيونكم الحلوات فيديو من bbc, وفيه إستعراض لشاشة oled من الشاطرة lg يبين فيه المقدم أنه يمكنه بالفعل لف هذه الشاشة ذات الـ18 بوصة وهي ما تزال شغالة, لاحظ بنفسك:
سعر إنتاج مثل هذه اللوحات بقياس أكبر لايزال غير معروف, مع العلم بأنه بالإمكان لفها
حاليا بإتجاه واحد للداخل, وليس بالعكس وإلا قد يتلف بعض من البكسلات.
من لديه أي سؤال كان فاليتفضل به في التعليقات.