عرض مشاركة واحدة
قديم 18-02-2012, 11:15 AM   #280
ahamwahid
مشرف
 
الصورة الرمزية ahamwahid
 
الرتبة الادارية: مشرف المنتدى العام
تاريخ التسجيل: 30-12-2005
الدولة: Saudi Arabia- Jeddah
المشاركات: 7,191
مشاركات الشكر: 23,297
شكر 14,526 مرات في 4,423 مشاركات

الاوسمة التي حصل عليها

كم تريحني هذه الاية وكم تهديء روع أشياء بداخلي:
{وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}
(الطور - 48)




إذا صعدت الجبل فانظر إلى القمة،
لا تلتفت للصخور المتناثرة حولك ..
إصعد بخطوات واثقة، ولا تقفز فتزل قدمك.
الشيخ محمد العريفي



الدودة في الطين يرزقها رب العالمين
( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ) ..
الطيور في الوكور يطعمها الغفور الشكور

( كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً ) ..
السمك في الماء يرزقه رب الأرض والسماء

( يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ ) ..
وأنت أذكى من الدودة والطير والسمك،

فلا تحزن على رزقك ..
د. عائض القرني




قَالَ جَعْفَر بن محمد :
( الْبَنَاتُ حَسَنَاتٌ، وَ الْبَنُونَ نِعْمَةٌ،

فَالْحَسَنَاتُ يُثَابُ عَلَيْهَا، وَ النِّعْمَةُ يُسْأَلُ عَنْهَا )



ينبغي لمن يحتسب الأجر في إدخال السرور على قلب مسلم,
أن ينتبه ويحذر أيضاً من إدخال الحزن لإيلام مسلم.

فالراحمون يرحمهم الرحمن.



ينبغي لعين تأمل وتشتاق لرؤية الله جل وعلى،
أن "تستعد" لذلك وتحفظ طرفها - مستعينة بالله -
لتكون أهلاً لذاك الشرف, وتأدباً مع ربنا جل وعلى.



الإنتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضاً،
لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة.
باولو كويلو




الطريقـه الوحيـدة لـ تجنـب التعاسـة،
أن لا يكـون لديــك “وقـت فــراغ”
تسـأل فيـه نفسـك فيمـا إذا كنـت سعيـداً أم لا.

برناردشـو





في الحب تسأل المرأه هل الرجل كتوم للسر؟
ويسأل الرجل هل المرأه جميله؟

شكسبير


<><><><><>


سهِرت أعين، ونامـت عيـون
في أمـور تكـون أو لا تكـون


فدرأ الهم ما استطعت عن النفس
فحملانـك الهـمـوم جـنـون


إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان
سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون




ahamwahid غير متصل   رد مع اقتباس
عدد 2 من الاعضاء يشكرون ahamwahid على مشاركته الطيبة ويطلبون المزيد من هذه المشاركات الرائعة ويدعون له بالتوفيق

اعلان