الملامة من وجهة نظري تقع على عاتق عملاء أبل الكرام
ولا لما جرأت أبل على هذا العمل ولا سبقتها باقي الشركات
عندما أجد منتج أبل ناقص والطوابير مزدحمه فبالتأكيد أعطت الضوء الأخضر
لباقي الشركات أن تحذوا حذوها لأن الشركات تريد الربح الوفير بأقل مجهود
عموماً لا أستبعد أن تلحق بها كافة الشركات وستظل سقطه في حقهم بطلتها شركة أبل
تقبل ودي وأحترامي