خبر عجيب في عام 2016 ما الداعي لهاتف اكل عليه الدهر و شرب و تجاوزه الزمن فهو من عصر الحجري للهواتف قبل ان تنحلى بفضيلة و نعمة الذكاء ( رغم انها قد تكون نقمة من منظور آخر ). بما انني صرت من جمهور الشاشات الكبيرة 6.4 بوصة لا تصور نفسي استخدم هاتف مثل هذا بشاشته البالغة الصغر. شكرا د. عمر