مع قرار شركة الفيسبووك المالكة لبرنامج واتس اب
احترمتهم كثيرا عندما رأيت أن اشتراكهم فقط دولارا واحدا في السنة نظير الشخدمات العديدة و المتنوعة التي يقدمها هذا البرنامج الرائع.
لم أستخدم الواتس أب بلس و لن أستخدم برنامجا يستغل شهرة برنامج آخر في محاولة رخيصة للتكسب.
إن كان صاحب البرنامج واثقا من مزايا برنامجه, كان حريا به أن يسميه اسما آخر