يا أخوان محبين أبل فقط عشاق اقدر أشبههم بمحبين شركة تويوتا في السعودية الوكييل طاق خشمهم ومعطيهم مواصفات مخيسة سواء في المكينة او الاكسسوارات وبالنهاية مازالوا عشاق لتويوتا وهذا هو التفسير الوحيد لعشاق أبل