نوكيا تتخبط تخبطًا شديدًا , لا هى دعمت الأندرويد دعمًا تامًا و لا هى تركت الويندوزفون تركًا تامًا ! ... لا أفهم الفلسفة التى تتم بها إدارة التخطيط فى نوكيا , لا أجد حتى الآن أى مبرر لترك الويندوزفون الناجح و الذهاب إلى الأندرويد , كما لا أجد مبررًا لأن تتبنى نوكيا نظام الأندرويد بهذه الطريقة الهزيلة !!
على نوكيا أن تحدد موقفها ما إذا كانت ستكمل المشوار مع ويندوزفون الواعد أم ستتجه إلى الأندرويد العتيد , أما التخبط بين النظامين فيعنى نهاية مروعة.