الفايبر هو حقا اسرائيلى ولكن ان كانت اسرائيل تريد ان تنهب ارقامى ورسائلى فلتأخذها فليس فيها ما يضرنى او يضر وطنى بشئ وكذلك الامر مع كافة
مستخدمى الفايبر ولكن يبقى الدور على شركات الاتصالات فى بلداننا التى تريد أن تنهب جيوبنا حتى اخر قرش او هللة او درهم فيه فهو حقا برنامج رائع للتكلم مع ذوينا فى الخارج اما الاذونات فى البرنامج فهى مثل الكثير من البرامج الاخرى وليرى كل منا اذونات البرامج على جواله والتى لم تترك شئ الا وأخذت به الاذن اما عن امكانية وصول البرنامج للكاميرا فهذا طبيعى لان به امكانية اخذ الصور والفيديو وارسالها الى الطرف الاخر واذن الاسماء لمعرفة قائمة من يمكنك الاتصال به من برنامج الفايبر وتبقى ثغرة فتح شاشة القفل وهى تتطلب أن يظل الهاتف فى ايدى غيرى ليفعل به كل ذلك لفتح شاشة القفل وحيث ان الهاتف لا يفارقنى ابدا فلن يحدث هذا الا اذا سرق منى الجوال وعموما الشركة وعدت بتحديث لحل هذه المشكلة خلال هذا الاسبوع
عامة يجب فعلا ان نفصل التقنية عن السياسة والا سنهجر كل التقنيات الموجودة الان