بدايتي مع إصلاح جهاز جلاكسي اس9003
فاعجبت بنظامه فخرجت من النوكيا للاندرويد فاشتريت جلاكسي اس 9000
وبدأت رحلة الإبداع والرومات والتعديل وصناعة روم معدل خاص بي وغيرهااااااا كثير
ثم اشتريت جلاكسي تاب p1000 واستمرت الرحلة ثم اشتريت جلاكسي نوت n7000
واستمرت الرحلة والابداع من روم الى روم ميو وسيانوجين و داركي وغيرها فابحرت
وغصت فيها حتى الاعماق فاصبح الاندرويد بالنسبة لي مثل السلام عليكم من سهولته
وإبداعي الشخصي فيه
ثم احتجت جلاكسي تاب 10.1 وانتظرت الاصدار الثاني منه شهر بعد شهر
حتى نزلت نسخة الوايفاي التي صدمتني بمعالج ثنائي ولم يتغير اي شي فيه
فقلت ابحث عن شركة موتورولا فاعجبت بالزووم فقررت شراءه
فذهبت الى مكتبة جرير وتفرجت على جميع تابلت اندرويد فرأيتها ليست على ما أشتهي
فجلست انظر الى جهاز ايباد الجديد 4g فرايته جميل وكنت متردد ولا افكر اساسا
بأجهزة شركة ابل التي لم اجرب ولا جهاز لها لا من قريب ولا من بعيد
فرأيت مواصفات الجهاز نيوايباد فقلت جهاز محترم ولكنها شركة محتكرة وخبيثة وكنت اكرهها
ولكن وجدت ما أريده بهذا الجهاز الجميل في الشكل
وبعدد تردد اشتريت الجهاز وتوكلت على الله سبحانه وأخذت نسخة 4g 64جيجا
وبعد ثلاثة ايام تقريبا وانتهاء فرحة الجهاز وجدت الجهاز عقيم فقط تصفح النت
وندمت كثيراا على شرائه فصبرت حتى نزل جيلبريك الاصدار الجديد وفوجئت بجهاز
خيالي بين يدي وبرامج خيالي لم احلم بها وقوة في البرامج والألعاب والجهاز وكل شي
بطارية قوية وبرامج خيالية كل الشركات لها برامج قوية عليه البنوك والقنوات والاتصالات
وكل شيء
قوة ثبات عدم التعليق جرافيكس عالي نت سريع متصفح عجيب
لدرجة أني لاول مرة استغني عن اللاب توب واصبح يجلس بالأسابيع لا افتحه
والآن أراسلكم منه
وبدرجة أني كرهت جهاز النوت اللي موجود معي واصبحت لا استخدمه الا في الاتصال
والواتس اب فقط
الخلاصة اكتشفت أني كنت في حفرة كبيرة اسمها اندرويد