جزاك الله خيراً
و لكن لا داعي لإطلاق الحكم بالزندقة قبل حكم القضاء و العلماء
" حتى لا تؤاخذ بتلك الكلمة "
__________
فربما يكون جاهلاً و لا يعرف معنى صحة الحديث و لا معنى السند ، لأنه يشك فى ثبوت ذلك الكلام و صدوره من الرسول صلى الله عليه و سلم
و ربما يكون مجنونا أو ملبساً عليه
و نحن نعلم انتشار الجهل فى زماننا هذا
__________
هل للزنديق توبة ؟؟
اختلف العلماء
فمنهم من قال لا توبة له
و منهم من قال له توبة حتى يعلن براءته من الزندقة و يُصلِح
و كل هذا فى الدنيا
أما فى الآخرة و فيما بينه و بين الله
فلا خلاف أنه له توبة
استفدت ذلك من كتاب الشنقيطى "دفع إيهام الاضطراب عن آى الكتاب "
و لو يسر الله إيجاد رابط من الانترنت فسوف أبحث عنه و أضعه هنا إن شاء الله
__________
فالمقصود :-
البعد عن الحكم على أحد بالزندقة التى تعنى الخروج من الملة
حتى يحكم بذلك العلماء و القضاء
__________
من هو الزنديق ؟
الذى يبطن الكفر و يعلن الإسلام
و هو الذى كان يسمى منافق في زمن النبي صلى الله عليه و سلم
****
وجدت الرابط بحمد الله
http://www.archive.org/stream/aledra...e/n49/mode/2up
صفحة 49 و حتى منتصف صفحة 51
ابتداء من قوله :-
" و من هنا اختلف العلماء فى توبة الزنديق ، أعني المستسر بالكفر .......إلى آخر بحثه رحمه الله تعالى "
و كل مقصودى أخى الحبيب البعد عن تلك الكلمة التى ربما نؤاخذ عليها قبل نطق العلماء و القضاة بها
وفقنى الله و إياك
ملحوظة :-
يمكن تكبير الكلام بعمل زوم و نسبة 25% نسبة جيدة